١١‏/٠١‏/٢٠٠٩

انشر - انصر - تبرع

الشال والكوفية الفلسطينية هى رمز القضية
قررنا أن لا تنسى قضية فلسطين حتى ولو إنتهى العدوان
لذلك فكرنا أن ننشر رمز القضية ليس فقط على مستوى دولتنا ولكن على المستوى العالمى
فبحثنا على رمز ولم نجد أفضل من الشال والكوفية الفلسطينية
فصممنا وطبعنا ونفذنا الفكرة على أرض الواقع
وفى إنتظار دعمكم معنا
ولكن أولاً تعرفوا على رمز القضية


[untitled.bmp]















الكوفية الفلسطينى

مقاس 140 سم * 12 سم عرض



ومتوفر بالحجم الصغير للأطفال






























































اسماعيل هنية يرتدى الشال الفلسطينى



حرص رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية منذ عودته من رحلة الحج على اعتمار الكوفية والعقال. وأصبح ظهوره الاعلامي اثناء عقده المؤتمرات الصحافية والقائه كلمات وخطبا في المنتديات العامة وحفلات الاستقبال مقترنا باعتماره الكوفية التي مرة تكون ذات لون أحمر ومرات قليلة تكون ذات لون اسمر.
وبخلاف ما عليه الأمور في جميع البلدان العربية التي يعتمر فيها الناس الكوفية، فأن اعتمار الكوفية لدى الكثير من الفلسطينيين يحمل دلالات سياسية وحزبية. ويتم التعامل معها كرمز من رموز المقاومة بكل ما تعنيه من كلمة.

سياسة الأسعار

دعونا أولاً نرحب بضيوفنا الكرام ونخبرهم ببعض التفاصيل

لقد تعاقدنا مع أكبر مصانع النسيج فى الشرق الأوسط ليقوم بإنتاج الشال والكوفية الفلسطينى بكميات كبيرة جدا وذلك حتى نستطيع خفض السعر بدون المساس بالجوده .... وقد كان

ما هى مواصفات الشال الذى يشرفنا أن نقدمه لك

نقوم بتوريد الشال الفلسطينى ذو المقاس الكبير 140*140 سم ،
والمصنوع من القطن المصرى الصافى
وبوزن يتراوح بين 280 إلى 290 جرام

وحيث اننا متعاقدون مع المصنع لذا فإننا نتعامل بنظا م الجملة
وأقل كمية يمكننا بيعها تبدأ من 60 قطعة
والتالى تفاصيل أسعار الكميات
( غير شاملة التوصيل أو الشحن داخل أو خارج مصر )

وفى حالة الشحن يتحمل العميل تكاليف الشحن والتوصيل

50 - 240 قطعة

10 جنيهات مصرية ( 2.5 دولار خارج مصر )

252 - 600 قطعة

9.75 جنيه مصرى (2.25 دولار خارج مصر )


612 - 1200 قطعة

9.60 جنيه مصرى (2.20 دولار خارج مصر )

1212 - 3600 قطعة

9.50 جنيه مصرى (2.15 دولار خارج مصر )

3612 - 12000 قطعة

9.25 جنيه مصرى (2.10 دولار خارج مصر )

12000 قطعة فما فوق .........

9 جنيهات مصرية (2 دولار خارج مصر )

طلبات الشراء

لطلبات الشراء
من مصر يمكنكم التواصل مع الموزعين عبر الأرقام التالية :

القاهرة :
0100084270
0118134555
الإسكندرية :
0126780668
وسط الدلتا :
0108008197
البحيرة :
0108211538
لطلبا ت الشراء من خارج مصر
gazacode@gmail.com
0020118134555
0020126780668

١٠‏/٠١‏/٢٠٠٩

لماذا ترتدى الشال والكوفيه









أنا اليوم ارتدي الكوفية الفلسطينية

لماذا؟
لأني اليوم غاضب…
لأني اليوم مليء بالتضامن… و ضربت آخر مرة تضامنت فيها من غير سبب.
رأيت من تقع عليهم المسؤولية يضربونى أثناء التضامن يقولون لي… كفى يا ولد… أهدئ يا ولد… أنت مشاغب… لا تتدخل في الشؤون الدولية لغيرك… لا تدع ذو العيون الزرقاء و الشعر الأشقر يرونك! قد تتسبب بقطع رزقنا فيما بعد…!
فنحن نريد اسرائيل في منظمة أمن اقليمية لتحفظ الأمن و السلام في المنطقة!!!!!
اي رزق… و كرامتنا تهان… اي رزق و خيراتنا تنهب…؟
اي حال تتكلمون عنه… ننام ملئ العين و هم ينامون من غير لحاف و لا ثياب… بل قد ينامون بيد مقطوعة… أو رجل ممزقة أو عائلة مقتولة… و قد ينامون للأبد!
و أنا هاهنا… أشاهد الإرهاب و القتل و الموت… و هم يشاهدون الراقصات و كؤوس الشراب و الطعام الكثير الوفير… ينامون بثياب من حرير و أهلنا في غزة لا يرتدون سوى رائحة الموت و الدمار… لا دواء في المستشفيات و لا طعام في البطون و لا تعاطف من الحكام لا بالقول و لا بالمعونات…
خزي و عار…
خزي و عار…
خزي و عار…



صامتون…و عميان و طرشان!
أنا اليوم… ارتدي الكوفية الفلسطينية…
كوفية بسيطة، بيضاء و سوداء…
كما هو الفرق بين حالنا و حال اهل غزة…
غير ان كوفياتهم قد خضبت من الدماء، و صار الأبيض أحمراً… صار الدم صبغاً… يرتدي به الصامتون معاطفهم الجلدية الباهضة الثمن
و يلونون به اعلامهم…
و يجعلونه لون غرف نومهم… حيث تقع الليالي الحمراء من ليالي الألف ألف ليلة…
و يالألف ألف ليلة مرت على أهلنا في فلسطين…! لم تكن حتى حمراء… بل سوداء سواد الكحل في ليل النائمين…
تماماً كما يرى العميان… الذين ملئونا بالأخبار و التطمينات…
“كل شيء على ما يرام…” “سمعنا ان الأمور صارت أفضل…” “لقد وقع على مسامعنا أن جهل الفلسطينيين اوصلهم إلى ما وصلوا إليه…” “كلا… لم نرى أن احد قد اصيب بأذى!”
طبعاً لم تروا… فأنتم عميان!
طبعاً سمعتم… فهذا ما تريدون سماعه اصلاً!
سحقاً…
سحقاً…
سحقاً…


و الآن؟
الآن… حان لنا أن نقول لا!
الآن… حان لنا ان نتصدى لكلام السفهاء…
ان نستيقظ…
و نرى العصا معلقة على الحائط…
أن نصرخ… و نستنكر… كلا! هذا ليس كافياً!
أن نخرج… و نظهر موقفنا للعالم اجمع حتى الطبقة الجوية العليا في الغلاف الجوي…!
كلا… ليس هذا كافياً…
ستمتد يد إلى تلك العصا و تبدأ بضربنا…
و قد ينكفئ البعض حينا و هو لم يحقق شيء…
ما العمل إذا؟
أن نلتفت إلى ذلك القصر الكبير المحاط بألف سور و ألف حارس…
أن نسمعه كلامنا و نجعله يخاصم اصحاب البدلات الأنيقة و العيون الخضراء و الشعر الناعم…
أن يتوقف عن مساندة قواتهم التي تهب السلاح للقتلة و اتخاذهم اوطاننا للهجوم على اخواننا في العراق و افغانستان و كل بلد حورب فيه اخواننا في الاسلام و العروبة…
أن نقول لا للخداع… أن نقول لا للغدر و النفاق!
تزداد ضربات العصا قوة… تزداد حدة… بل يزيد عدد العصي. فلكل حارس اصبح عصا… و صارت العصي انواع كذلك: منها الناري و منها الغازي و منها المعنوي… و منها ما يهدد بعصي الغير…!
حسناً… ما العمل إذا؟؟؟
العمل… أن نعمل من غير أن ننتظر موافقة احد… من غير مباركة أحد و من غير انتظار الدعم و الضوء الأخضر من أحد!
أن لا ننتظر قول احد… قد يأتي أحدهم و يقول بأنك خالفت كلام ولي أمرك و هذا قد يدخلك النار و تصبح من الفئات الضالة… و هم انفسهم قد يكونون
من عبدة الدرهم و الدينار
العمل هو ان نقف صفاً واحداً…
أن نخرج جماعة واحدة…
أن نرفع يداً واحدة… لافتة واحدة… شعاراً واحداً… أن نصفي انفسنا من خبائث التفرقات و نركز على هدف واحد…
في وقت واحد…
مكان واحد…
و تحت ظل ما يوحدنا…
إما أن تتوقف هذه الوحشية و إلا…
و إلا قاطعنا منتجاتكم و منتجات كل من يناصركم…
لا اقولها للفرد البسيط فقط… بل للتجار و اصحاب الأموال!
لا تأكلو الطعام الأمريكي، و لا تشربوا القهوة الأمريكية…
و لا تشتروا السيارة الأمريكية… و لا الالكترونيات الأمريكية…!
دعوا اقتصادها يموت… لكي يموت اقتصاد اسرائيل!
و اذا ارادوا اقتصادهم ان يعيش… فليتركوا اقتصاد اسرائيل يموت لوحده، فتختفي اسرائيل عن الوجود!!!
اتركوا الرصاص و الصواريخ لأهل غزة و جيرانها… للمقاومين الحقيقيين و المحاربين الشرفاء…
فبهم سنغير الدنيا، و يسمع صوتنا القدر!
اصواتكم… اموالكم و مواقفكم… أظهروا العالم ما انتم عليه حقاً! قولوا لا… لا تخدموا المعتدي و اعوانه…
تبرع بدينار القهوة بستار بكس إلى من في غزة… و اشرب قهوة عربية بدل ذلك!
لهذا… أنا اليوم… أرتدي الكوفية الفلسطينية

صهاينة يزيفون الكوفية الفلسطينية بشارات يهودية


مفكرة الإسلام: قام اثنان من مصممي الأزياء الصهاينة، بتصميم "الكوفية الفلسطينية" المعروفة، بألوان علم الكيان الصهيوني، و"نجمة داوود"، وذلك فى محاولة انتحال التراث الشعبي الفلسطيني؛ لتعويض معضلة الهوية لدى المستجلبين اليهود إلى فلسطين. وقال المصممان "جابي بن حاييم"، و"موكي هرئيل"، إنّ لون خطوط الكوفية سيكون بالأزرق، على خلفية بيضاء، مشيرين إلى أنّ هذا التصميم، يدخل في إطار الاندماج "الصهيوني في حيز الشرق الأوسط"، حسب وصفهما. ووفقًا لما أورده "المركز الفلسطيني للإعلام" فقد أضافا أنّ "الكوفية الإسرائيلية الجديدة تحافظ على مميزات أصلية، لكنها تحوي مميزات إسرائيلية ويهودية، فعند الخطوط الزرقاء على أطراف الكوفية يوجد ذكر للعلم الإسرائيلي، ونجمات داوود .. فنحن جزء من المنطقة، وسنبقى فيها على ما أعتقد"، حسب ادعائهما. ويشير المراقبون أنّ التصميم الصهيوني الجديد، سوف يستفز مشاعر آلاف الفلسطينيين والعرب، خاصة وأنّ "الكوفية الفلسطينية" هي أحد رموز الهوية التراثية الفلسطينية، ونضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال، علاوة على رمزية غطاء الرأس في التقليد العربي للعزة والكرامة.

الشال الفلسطيني حس تضامني حقيقي



الشال الفلسطيني حس تضامني حقيقي إذا تم ارتداؤه بعيداً عن الاستعراض (والمنظرة) والمشاعر القومية والعربية لا يكرسها ارتداء الكوفية فقط، كما انها لا تحرر المنطقة وتعيد للشعب الفلسطيني حقوقه إن لم يكن ارتداؤها متزامناً مع حس حقيقي بالقهر والتضامن وأن يتطابق الشكل والمضمون تماماً دون تناقض


ظاهرة التضامن العربية التي كانت غائبة منذ زمن، أبرزتها أحداث الشعب الفلسطيني الأخيرة فلم يحدث منذ سنوات طويلة أن تضامن العرب واتحدوا على العدو الصهيوني كما تضامنوا هذه المرة، وتجاوزت ردود فعلهم الشجب والتنديد والإدانة المعتادة كحكومات لتصل إلى الشعوب التي قامت بدورها بدافع عروبي إسلامي فقط دون ضغط أو طلب من حكوماتها.
إحساس الشعوب بالقهر والظلم، وعدم التكافؤ العسكري مع العدو وحصار الشعب الفلسطيني الذي يواجه منعزلاً وأعزل الترسانة العسكرية الصهيونية بدباباتها وصواريخها وطائراتها وجيشها المدجج دفعها إلى التمرد والتفكير في المواجهة بطريقتها مهما كانت الظروف غير مواتية للمواجهة المباشرة.
الإحساس المتزايد بالضعف واختلال موازين القوى دفعها إلى البحث عن وسائل تدافع بها عن الشعب الفلسطيني من مكانها.
المؤازرة الأمريكية المكشوفة والحماية التي توفرها لإسرائيل من منطلق كونها تدافع عن نفسها أمام شعب استشهادي أو انتحاري أو إرهابي مع اختلاف المسميات حسب التوجه والفائدة والايمان بالقضية.. ستقلل ذات يوم من فرص إسرائيل في البقاء في الشرق الأوسط وهي التي وجدت في الأصل لتبقى إلى الأبد رضي العرب أم لم يرضوا.
التغاضي المستمر للأمريكيين عن الجرائم الإسرائيلية في فلسطين وعدم ادانتها أو مطالبة إسرائيل بوقف العنف والتعجيل بقيام دولة فلسطينية حقيقية يحكمها أفرادها ولا تخضع لسيادة الإسرائيليين شكّل لدى العرب هاجساً متواصلاً بسوء الإدارة الأمريكية وعنصريتها وكونها تكيل بمكيالين.. فهي تصمت عن الإرهاب الإسرائيلي المتمثل في اغتيال الشباب الفلسطيني بالصواريخ، والتفجيرات، وتصفية الكوادر الوطنية، وهدم المنازل وتدمير البنية التحتية الفلسطينية، والمجازر الجماعية التي ترتكبها بحق أسر كاملة.. وتدين بسرعة أي دفاع مشروع عن النفس والأرض ينفذه فلسطينيون وتعتبره جريمة وإرهاباً منظماً وعنفاً الغرض منه إزالة دولة إسرائيل وتسارع مع إسرائيل بتحميل السلطة مسؤولية ما حدث.
ترفض إسرائيل لجان الأمم المتحدة وتستعد لطردها، ويعود وفد كوفي عنان إلى مقره دون أن تتحرك أمريكا أو تدين أو تتدخل.
هذا الاختلال التوازني للأمور، الذي جعل القوة بيد أمريكا والسيطرة على العالم، ودعمها المستمر لإسرائيل دفع بالعرب إلى الامساك بأضعف طرق الدفاع عن النفس، والتصدي لما يجري بالمقاطعة لكل ما هو أمريكي من مأكولات كما كنت أعتقد فقط كالوجبات السريعة والبيبسي، حتى ان بعض المنازل استخدمت العصير بدلاً منه سواء كان ذلك باقتناع أو تضامن مع الآخرين.
وانسحب ذلك على الأطفال الذين أصبحوا يرفضون شرب البيبسي أو تناول الهامبورجر على اعتبار أنه أمريكي فعمار ابن السادسة يقول أنا لا أحب الهامبورجر لأنه أمريكي وأمريكا تقتل المسلمين.. وحتى البيتزا عندما عزمته عليها في مطعم قال لا أريد فهي أمريكية.. هذا الحس المشترك بالمقاطعة دفع صديقتي الذاهبة إلى إحدى المدن أن تسكن بعيداً عن مكانها المعتاد لأنها مقاطعة الفندق الفلاني بصفته أمريكياً رغم الحاجة إليه.
أما الشال الفلسطيني فقد أصبح ظاهرة وهوجة منتشرة بين الأفراد فالكل يرتديه، وقد شنت احدى المجلات المصرية منذ مدة على بعض الفنانين المصريين حملة على الشال الذي تنافى لبسه مع سلوكيات البعض حيث كان الحضور لمؤتمر تضامني للفلسطينيين واصطادت الكاميرا البعض وهو يضحك ويمزح بعيداً عن الحس بما يرتدي بعد أن أصبح موضة.
لدينا الكثير يرتدي هذا الشال وهو ظاهرة تضامنية جيدة، ولكن هل تحول إلى زي فقط دون أن يكون له مضمون..